الشيخ سعد البريك

قال الشيخ سعد البريك:
"رحلة الشيخ كانت في جهادٍ ودعوةٍ وعلمٍ وصبرٍ، ولذلك فقد أفنى عمره في خدمة الإسلام والمسلمين، فهو لم يعرف الإجازة أو الاستجمام طيلة حياته، فكل مكان ينتقل إليه تجده يبدأ دروسه: في الطائف، ومكة، والرياض، وجدة، ومساهماته الإذاعية في (نور على الدرب) والبرامج الدعوية بحيث لا تضيع دقيقة من حياته هدرًا، والذي يعيش في قرب الشيخ رأى العجائب لهذه الحياة المليئة بالكفاح والجهاد وخدمة الإسلام والمسلمين". [1]
 
  1. جريدة عكاظ، عدد (11949)، بواسطة: رثاء الأنام لفقيد الإسلام، لإبراهيم المحمود (118،117).