الشيخ عبدالله البسام
قال الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن البسام، عضو هيئة كبار العلماء السابق - رحمه الله:
"شيخنا سماحة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز - رحمه الله - هو المستحق الآن للقب (شيخ الإسلام والمسلمين)؛ لما بذله من مساعٍ في خدمة الإسلام والمسلمين، فهو الداعية الكبير، وهو المفتي الأول في الداخل والخارج، وهو الموجه إلى فعل كل خير، وهو رئيس المجلس التأسيسي في رابطة العالم الإسلامي، ورئيس مجمع الفقه الإسلامي، ورئيس مجلس هيئة كبار العلماء، وهو المرجع في كل شأنٍ من شؤون الإسلام؛ لما حباه الله تعالى من إخلاص لدينه وأمته، ولما امتاز به من سعة علم، وبُعد نظرٍ، وقبولٍ لدى المسلمين، فهو موزع وقته على خدمة الإسلام ومصالح المسلمين.
وقد جعل الله تعالى له إجلالًا في النفوس، ومحبةً في القلوب، رحمه الله، وغفر له، وأسكنه فسيح الجنان". [1]
"شيخنا سماحة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز - رحمه الله - هو المستحق الآن للقب (شيخ الإسلام والمسلمين)؛ لما بذله من مساعٍ في خدمة الإسلام والمسلمين، فهو الداعية الكبير، وهو المفتي الأول في الداخل والخارج، وهو الموجه إلى فعل كل خير، وهو رئيس المجلس التأسيسي في رابطة العالم الإسلامي، ورئيس مجمع الفقه الإسلامي، ورئيس مجلس هيئة كبار العلماء، وهو المرجع في كل شأنٍ من شؤون الإسلام؛ لما حباه الله تعالى من إخلاص لدينه وأمته، ولما امتاز به من سعة علم، وبُعد نظرٍ، وقبولٍ لدى المسلمين، فهو موزع وقته على خدمة الإسلام ومصالح المسلمين.
وقد جعل الله تعالى له إجلالًا في النفوس، ومحبةً في القلوب، رحمه الله، وغفر له، وأسكنه فسيح الجنان". [1]
- الإنجاز في ترجمة الإمام عبدالعزيز بن باز، لعبدالرحمن الرحمة (298،297)، إمام العصر، لناصر الزهراني (160).