القدوة الحسنة

"العالم سواء كان مدرسًا أو قاضيًا أو داعيًا إلى الله، أو في أي عمل، فواجبه أن يكون قدوة في الخير، وأن يكون أسوة في الصالحات، يعمل بعلمه ويتقى الله أين ما كان، ويرشد الناس إلى الخير، حتى يكون قدوة صالحة لطلابه، ولأهل بيته ولجيرانه ولغيرهم ممن عرفه، ويتأسون به، بأقواله وأعماله الموافقة لشرع الله عز وجل".
[مجموع فتاوى ابن باز (2/ 312)]