خطورة اتخاذ شفعاء لله

"إن المشركين الذين بُعث فيهم محمد ﷺ لم يعبدوا الأصنام والأوثان والأنبياء والصالحين وغيرهم لأنهم يضرون وينفعون، أو يخلقون أو يرزقون، وإنما عبدوهم يرجون شفاعتهم عند الله، وتقريبهم لديه زلفى، فحكم عليهم سبحانه وتعالى بعملهم هذا: أنهم كفار مشركون".
[مجموع فتاوى ابن باز: (3/ 10)]