شفاعة لأرملة
قال الشيخ جابر محمد مدخلي: "تقدَّمت له امرأة في مكة أرملة، وطلبت من سماحته أن يشفع لها في شراء بيت، وفعلًا شفع لها في شراء بيت وتم شراء البيت بثلاثمائة آلف ريال، وسكنت فيه، ثم طلبت من سماحته أن تكون لها مساعدة شهرية بعد تأمين هذا البيت، وفعلًا أمر سماحته - رحمه الله - أن يكون لها مساعدة شهرية؛ تحقيقًا لرغبتها طالما هي متوفرة فيها شروط العجز والحاجة". [1]
- [مواقف مضيئة في حياة الإمام عبد العزيز ابن باز، حمود بن عبد الله المطر، دار الوطن، الطبعة الأولى، 1420هـ، ص: 110].