وصف منزله
لسماحة الشيخ منزل في الرياض، ومنزل في الطائف وهما ملك لسماحته، ومنزل في مكة، وليس ملكاً له، وإنما هو مستأجر.
وسماحته يتنقل بينها بحسب تنقل عمله، وسفره للحج أو العمرة.
منزله في الرياض:
أما منزل سماحته في الرياض فيقع في حي (عُلَيْشة) وتقع في الجنوب الغربي من الرياض، ويتكون من خمسة مبان، أو وحدات سكنية بسور واحد.
وسماحته يتنقل بينها بحسب تنقل عمله، وسفره للحج أو العمرة.
منزله في الرياض:
أما منزل سماحته في الرياض فيقع في حي (عُلَيْشة) وتقع في الجنوب الغربي من الرياض، ويتكون من خمسة مبان، أو وحدات سكنية بسور واحد.
- أما الوحدة الأمامية من جهة الجنوب فتتكون من مجلس، ومكان للطعام، ومكتبة، ومطبخ، ومكان لإعداد القهوة، ودورات مياه، ومكتب البيت.
وما فوق هذه الغرف تابع للمكتب، وسكن للعمال من سائقين وطباخين.
وتحت ذلك دور أرضي يشتمل على مستودعات تابعة للبيوت، وسكن لبعض السائقين، وغرفة كبيرة للضيوف.
وجميع ما في هذه الوحدة خاص بموظفي المكتب، والضيوف، والعمالة. - أما الوحدة الثانية فهي سكن لأم عبدالله زوجة الشيخ الأولى.
- أما الوحدة الثالثة فهي سكن لأم أحمد زوجة الشيخ الأخيرة.
- أما الوحدة الرابعة فهي سكن لابنه عبدالله.
- أما الوحدة الخامسة فهي سكن لابنه أحمد.
وبين كل وحدة ووحدة جدار وباب يفصل بعضها عن بعض، ويُدْخِل بعضها في بعض.
فإذا أراد سماحة الشيخ الخروج للعمل خرج من بيت الزوجة التي هو عندها إلى الوحدة الأمامية، التي تشتمل على مجلسه، ومكتب البيت، وإذا قدم من عمله دخل من جهة الوحدة الأمامية نفسها، وإذا انتهى مجلسه دخل الوحدات الداخلية إلى أي من الوحدتين اللتين تسكنهما زوجتاه.
منزله في الطائف:
أما مسكنه في الطائف فهو يشتمل على مقدمة المنزل وهي تحتوي على مجالس، ومساكن الموظفين، والضيوف والمطبخ.
أما آخر المنزل فهو خاص بأسرة سماحته، وبينهما باب يدخل منه الشيخ ويخرج.
وهكذا منزله في مكة. [1]
فإذا أراد سماحة الشيخ الخروج للعمل خرج من بيت الزوجة التي هو عندها إلى الوحدة الأمامية، التي تشتمل على مجلسه، ومكتب البيت، وإذا قدم من عمله دخل من جهة الوحدة الأمامية نفسها، وإذا انتهى مجلسه دخل الوحدات الداخلية إلى أي من الوحدتين اللتين تسكنهما زوجتاه.
منزله في الطائف:
أما مسكنه في الطائف فهو يشتمل على مقدمة المنزل وهي تحتوي على مجالس، ومساكن الموظفين، والضيوف والمطبخ.
أما آخر المنزل فهو خاص بأسرة سماحته، وبينهما باب يدخل منه الشيخ ويخرج.
وهكذا منزله في مكة. [1]
- ينظر: عبدالعزيز بن باز مسيرة عطاء، قسم الدراسات والأبحاث، دار أمواج، الأردن، الطبعة الأولى، 2012م، (23-25) باختصار.